انظر: العدة ٢/ ٦٧٦، الإحكام للآمدي ٢/ ٢٩٦، والاستغناء ص ٤٧٢، ٥١٨. (٢) "أسائقا" في ز. (٣) "أعيت" في ز، وفي هامش الأصل، وهي رواية في البيت. كما سيأتي في تخريجه. (٤) "المطلوبة" في الأصل وهو تصحيف. (٥) البيتان لنابغة ذبيان، كما سبق. وانظر: ديوانه ص ١٦، ومختار الشعر الجاهلي ١/ ١٤٩، وشرح المعلقات السبع للزوزني ص ١٢٣، وشرح المعلقات العشر للشنقيطي ص ١٥٨. ويستشهد النحويون بهذين البيتين للاستثناء المنقطع. فانظر: التبصرة للصيمري ١/ ٣٨١، ٢/ ٨٦٨، وشرح ابن يعيش للمفصل ٢/ ٨٠، والإيضاح العضدي لأبي علي الفارسي ١/ ٢١١، والأشموني ٤/ ٢٨٠. وقد أشار إليه بعض الأصوليين كالباجي في إحكام الفصول ١/ ٢٠٩، وفي الإشارة ص ١٥٦، وابن حزم في الإحكام ١/ ٤٠٢، وأشار إليه وشرحه القرافي في الاستغناء ص ٥١٣، وقد ورد بروايات أخر تختلف عما أورده الشوشاوي، مثل: حذف أل التعريف في الأواري في بعض الروايات، وورود أصيلالاً بدل أصيلانا، وأيضًا ورود: أصيلا كي أسائلها، وأيضًا: أعيت بدل عيت، وغير ذلك. (٦) الذي تقتضيه القاعدة نصب أحد لوقوعها اسمًا لأن، لكنها لم تنصب في النسختين.