قال الذهبي: إسناده قوي. انظر: المستدرك ٤/ ٥٦٩. وجاء في بعض رواياته أن أهل الأرض من الإنس والجن والبهائم والسباع يحشرون في صعيد واحد، ثم ينزل أهل السماء الدنيا فيحيطون بهم ثم يحيط أهل كل سماء بمن قبلهم. وقد نسب تخريجه بعض المفسرين إلى ابن جرير وابن أبي حاتم وعبد ابن حميد وابن المنذر وابن أبي الدنيا. وانظر: تفسير ابن جرير ١٩/ ٥، وابن كثير ٣/ ٣١٥، والشوكاني ٤/ ٧٤، والدر المنثور ٥/ ٦٧. (١) انظر: الفصول للباجي ١/ ٢١١، والاستغناء ص ٥٤٦، وشرح التنقيح لحلولو ص ٢٠٨، وقد روي عن ابن الماجشون قولان آخران: أحدهما: منع الاستثناء في العقد الصحيح، والثاني: منع استثناء الأكثر من عدد مسمى. انظر: شرح الكوكب المنير ٣/ ٣٠٨، وشرح حلولو ص ٢٠٩. (٢) انظر: إحكام الفصول للباجي ١/ ٢١١. (٣) هذا المذهب يمكن حمله على منع استثناء الأكثر من عدد مسمى. فانظر: شرح الكوكب المنير ٣/ ٣٠٨، وقواعد ابن اللحام/ ٢٤٧، ومختصره ص ١١٩ والإبهاج ٢/ ١٥٥٥، والإحكام للآمدي ٢/ ٢٩٧، وشرح العضد ٢/ ١٣٨، ونهاية السول ٢/ ٤١١، والاستغناء ص ٥٤٦، وتيسير التحرير ١/ ٣٠٠، وشرح القرافي ص ٢٤٥. (٤) "استثناء" في ز. (٥) "بمعنى" في ز. (٦) "تقاوة" في الأصل.