(٢) "النطح" في ز. (٣) "الدلاية" في ز. (٤) سورة الأنعام آية رقم ١٤١. (٥) انظر: شرح القرافي ص ٢٧٨، والمسطاسي ص ٣٢. (٦) "صلاة" في ز. (٧) حديث صلاة جبريل عليه السلام بالنبي - صلى الله عليه وسلم - ثابت مشهور، روي عن عدد من الصحابة بألفاظ متعددة، حيث ثبت أن جبريل أمَّ النبي مرتين، ثم قال في بعض الروايات: "الصلاة ما بين هذين الوقتين". فعن ابن عباس رواه الترمذي برقم ١٤٩، وأبو داود برقم ٣٩٣، والحاكم ١/ ١٩٣، والبيهقي ١/ ٣٦٤، والدارقطني ١/ ٢٥٨، وقد قال فيه الترمذي: حديث حسن صحيح. وعن أبي هريرة رواه النسائي ١/ ٢٤٩، والحاكم ١/ ١٩٤، وعنه البيهقي ١/ ٣٦٩. ورواه الدارقطني ١/ ٢٦١، وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال في رواية أخرى له: صحيح على شرط مسلم. وعن أبي مسعود الأنصاري رواه أبو داود برقم ٣٩٤، والنسائي ١/ ٢٤٥، والبيهقي ١/ ٣٦٣، والدارقطني ١/ ٢٦١. وعن جابر رواه الترمذي برقم ١٥٠، والنسائي ١/ ٢٦٣، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح غريب. وفي رواية للنسائي ١/ ٢٥٥، والبيهقي ١/ ٣٦٩، والدارقطني ١/ ٢٥٦: أن الرسول صلى بصلاة جبريل، والصحابة صلوا بصلاة الرسول - صلى الله عليه وسلم -. وانظر: نصب الراية ١/ ٢٢١ - ٢٢٧، وإرواء الغليل ١/ ٢٦٨.