(١) الصواب بنو المطلب؛ لأن بني عبد المطلب من بني هاشم، وأما المطلب فهو أخو هاشم. انظر: سيرة ابن هشام ١/ ١٠٦. (٢) لم أجد نص الحديث وورد معناه في النسائي ٧/ ٣١. وعزا هذه الرواية ابن حجر في الفتح إلى ابن إسحاق ولفظها عنده: "أنا وبنو المطلب لم نفترق في جاهلية ولا إسلام، وإنما نحن وهم شيء واحد وشبك بين أصابعه". انظر: الفتح ٦/ ٢٤٥. وانظر تخريج الحديث السابق، وقد أورد الحديث بهذا اللفظ الغزالي في المستصفى ١/ ٣٧١ فلعله مصدر المؤلف. (٣) سورة البقرة آية رقم ٦٧. (٤) انظر: المستصفى ١/ ٣٧١. (٥) في الصلب: "الفساد"، وقد صححت في الهامش كما أثبتها. (٦) انظر: المعتمد لأبي الحسين ١/ ٣٤٣، والعدة لأبي يعلى ٣/ ٧٣٠، والمستصفى ١/ ٣٧٧، والتبصرة ص ٢١٠، وروضة الناظر ص ١٨٦، وشرح العضد ٢/ ٦٦، وشرح القرافي ص ٢٨٣، والمسطاسي ص ٣٥.