قال أَبو داود: طارق رأى النبي ولم يسمع منه. انظر: السنن ١/ ٣٨٤. (١) لم أجد الحديث مرفوعًا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ووجدته موقوفًا على عمر؛ حيث قرأ سجدة في خطبة الجمعة فنزل وسجد، ثم قرأها في الجمعة الثانية ولم يسجد، فقال: "إن الله لم يكتبها علينا إلا أن نشاء". هذا لفظ مالك في الموطأ، أما لفظ البخاري فهو: "إن الله لم يفرض السجود إلا أن نشاء". انظر: صحيح البخاري في سجود القرآن رقم ١٠٧٧، والموطأ في كتاب القرآن ١/ ٢٠٦. (٢) انظر المسطاسي ص ٤٦. (٣) في مخطوط الأصل: "المطفر"، وهو تصحيف. (٤) روى هذا عدد من الصحابة، ولم أجد من روى القصر والإتمام وإنما وجدت الصيام والفطر، فانظر: حديث أنس في البخاري كتاب الصوم رقم ١٩٤٧، ومسلم في الصيام رقم ١١١٨، وأبي داود في الصوم رقم ٢٤٠٥، وانظره عن أبي سعيد في: الترمذي رقم ١٧١٢، والنسائي ٤/ ١٨٨، وعن جابر في النسائي ٤/ ١٨٩.