لخولة أطلال ببرقة ثهمد ... تلوح كباقي الوشم في ظاهر اليد قتل وهو ابن عشرين، وقيل: ست وعشرين، قبل البعثة بأكثر من سبعين سنة، قتله عامل عمرو بن هند على البحرين، وطرفة لقب له، واسمه عمرو. انظر: معجم الشعراء للمرزباني ص ١٤، والشعر والشعراء لابن قتيبة ص ٧٦. ولا أعلم ماذا يريد بالشعراء الستة، فإن أراد أصحاب المعلقات فهم سبعة: هو ولبيد وامرؤ القيس وعنترة وزهير وعمرو بن كلثوم والحارث بن حلزة، وإن أراد طبقته فإنه عد من الثانية أو الرابعة على خلاف. انظر: الشعر والشعراء لابن قتيبة ص ٧٨، وشرح المعلقات العشر للشنقيطي ص ٣٧، ٣٨. (١) "إذا" في ز، والرواية المشهورة: "فإن مت ... " البيت. (٢) كذا في النسختين، والرواية المشهورة: "فانعيني ... " بالياء قبل النون. (٣) "الجنب" في ز. (٤) في ز "يا بنة"، وفي الأصل: "يا بنت"، ولعل الألف سقطت من الناسخ. (٥) بيت من البحر الطويل من معلقة طرفة، والرواية المشهورة: فإن مت فانعيني بما أنا أهله ... وشقي علي الجيب يا ابنة معبد وقد أثبت الناسخ في النسختين الياء بعد معبد فأثبتها، والصواب حذفها. وقبل هذا البيت: فظل الإماء يمتللن حوارها ... ويسعى علينا بالسديف المسرهد فانظر: ديوان طرفة ص ٤٦، وشرح المعلقات السبع للزوزني ص ٧٨، وشرح المعلقات العشر للشنقيطي ص ٤٩. (٦) "الافتتاح" في ز.