(٢) كذا في النسخ الثلاث، وفي عيون الأخبار ومخطوط الآجري: آخاه، وهي اللغة الفصيحة، أما واخى فهي من كلام العامة على ما في الصحاح واللسان، ووجهها من القياس: حمل الماضي على المستقبل؛ إذ يقال في الفصيح: يواخي بقلب الهمزة واوا على التخفيف. وقيل: واخيته لغة طيء، وروي عن الزيديين: آخيت وواخيت. انظر: اللسان والصحاح مادة: (أخا). (٣) في الأصل: "إذا هو"، وفي عيون الأخبار: "إذا ما هو". (٤) في ط: "وللشيء بالشيء". (٥) "وامشاه" في ز، وط. (٦) أوردها ابن قتيبة في عيون الأخبار ٣/ ٧٩ ما عدا الرابع، وهو قوله: كحذو النعل ... إلخ، وقال قبلها: قال أبو قبيل: أسرت ببلاد الروم فاصبت على ركن من أركانها، ثم ساقها. وأورده في ٢/ ١٨٢ أن أبا العتاهية قال: وللقلب على القلب ... دليل حين يلقاه وللناس من الناس ... مقاييس وأشباه يقاس المرء بالمرء ... إذا ما هو ماشاه =