من مصنفاته: "الكشاف" في التفسير، "الفائق" في غريب الحديث، "أساس البلاغة"، "المفصل"، "الأنموذج"، "المستقصى"، "رؤوس المسائل"، "المنهاج" في الأصول. انظر: إنباه الرواة ٣/ ٢٦٥ - ٢٧٣، وفيات الأعيان ٥/ ١٦٨ - ١٧٤، شذرات الذهب ٤/ ١١٨، ١٢١، مفتاح السعادة ١/ ٤٣١ - ٤٣٤. (١) في ز: "الآخرون". (٢) انظر نسبة هذه المذاهب في: شرح التنقيح للقرافي ص ٦٠، شرح التنقيح للمسطاسي ص ٢١. (٣) أول من قال هذا المثل: سهل بن مالك الفزاري، وذلك أنه عدل في طريقه إلى النعمان إلى خباء حارثة بن لام الطائي فلم يجده، فرحبت به أخته وكانت جميلة فافتتن بها، فجلس بفناء الخباء يومًا وهي تسمع كلامه، فجعل ينشد ويقول: يا أخت خير البدو والحضارة ... كيف ترين في فتى فزارة أصبح يهوى حرة معطارة ... إياك أعني واسمعي يا جارة فخاشنته في القول، ثم لما رجع من عند النعمان أرسلت إليه أن يخطبها ففعل. انظر: مجمع الأمثال ١/ ٨٠، المستقصى ١/ ٤٥٠. (٤) هو عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي بن أصمع، يصل نسبه إلى قيس بن عيلان، ولد سنة ١٢٣ هـ وهو من أهل البصرة، وقدم بغداد أيام هارون الرشيد، اشتهر باللغة والنحو والغريب والأخبار والملح وكان بحرًا في اللغة، واشتهر بالحفظ قيل: إنه يحفظ ست عشرة ألف أرجوزة، اختلف في وفاته، قيل: إنه توفي سنة ٢١٧ هـ, مصنفاته تزيد على الثلاثين، منها: "غريب الحديث"، "نوادر الإعراب"، "الأمثال"، "الأضداد"، "اللغات"، "المقصور والممدود"، "الخيل"، "مياه العرب"، =