(٢) متفق عليه، أخرجه البخاري: ١/ ١٦٢، في باب هل يقال مسجد بني فلان، من أبواب المساجد، برقم ٤١٠، ومسلم: ٣/ ١٤٩١، في باب المسابقة بين الخيل وتضميرها، من كتاب الإمارة، برقم ١٨٧٠، ومالك: ٢/ ٤٦٧، في باب ما جاء في الخيل والمسابقة بينها والنفقة في الغزو، من كتاب الجهاد، برقم: ١٠٠٠. ولفظ الحديث: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سابق بين الخيل التي أضمرت من الحفياء وأمدها ثنية الوداع، وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريق. وأن عبد الله بن عمر كان فيمن سابق بها. (٣) صحيح، أخرجه أبو داود: ٢/ ٣٤، في باب في السبق، من كتاب الجهاد، برقم: ٢٥٧٤، والترمذي: ٤/ ٢٠٥، في باب الرهان والسبق، من كتاب الجهاد، برقم: ١٧٠٠، وقال: هذا حديث حسن، والنسائي: ٦/ ٢٢٦، في باب السبق، من كتاب الخيل، برقم: ٣٥٨٥، وابن ماجه: ٢/ ٩٦٠، في باب السبق والرهان، من كتاب الجهاد، برقم: ٢٨٧٨. وقال ابن القطان: إنه حديث صحيح. انظر تفصيل ذلك في البدر المنير: ٩/ ٤١٩. (٤) قوله: (يريد: أن الجعل. . . الخيل والإبل، وفي السهم) ساقط من (ن ١). (٥) انظر: عقد الجواهر: ٢/ ٣٤٠.