(٢) هي مدرسة بقلعة الكبش في القاهرة بجوار جامع أحمد بن طولون أسسها الأمير صَرْغتمِش الناصري سيف الدين أحد المماليك الذين كانت له وجاهة ونفوذ، وميل إلى المذهب الحنفي، توفي مقتولًا بالأسكندرية سنة ٧٥١ هـ. انظر: الخطط والآثار، للمقريزي: ٢/ ١٦٧. (٣) الضوء اللامع، للسخاوي: ٣/ ١٩، وكفاية المحتاج، للتنبكتي: ١/ ١٧٨. (٤) انظر ترجمته في: الديباج المذهب، لابن فرحون، ص: ١٨٦، ونيل الابتهاج، للتنبكتي: ١/ ١٨٣، وكفاية المحتاج، للتنبكتي: ١/ ١٩٨، والدرر الكامنة، لابن حجر: ٢/ ٨٦، وحسن المحاضرة، للسيوطي: ١/ ٤٦٠، وشجرة النور الزكية، لمخلوف: ١/ ٣٢١، والنجوم الزاهرة، لابن تغري بردي: ١١/ ٩٢، والأعلام، للزركلي: ٢/ ٣١٥. (٥) الضوء اللامع، للسخاوي: ٣/ ٢٠. (٦) تنوقل من أخبار بهرام أنه كان ربيبًا لخليل في حجره، أو زوجًا لابنته وما وقفت بين ترجمتيهما على أي من هذه الأخبار. (٧) انظر ترجمته في: نيل الابتهاج، للتنبكتي: ١/ ٢٧١، وكفاية المحتاج، للتنبكتي: ١/ ٢٦٨، وإنباء الغمر، لابن حجر: ٢/ ٣٧١، وشذرات الذهب، لابن العماد: ٦/ ٣١٦. (٨) الضوء اللامع، للسخاوي: ٣/ ٢٠.