(٢) في (ن ٤): (إعدامه). (٣) قوله: (إلا اسم) يقابله في (ن ٣): (الاسم). (٤) في (ن) و (ن ٤): (إلا). (٥) زاد بعده في (ن ٤): (الذي هو صاحب الاسم المكتوب). (٦) زاد بعده من (ن): (ويوافقه). (٧) زاد بعده في (ن ٤): (وظاهر قول أشهب في سماع زونان). وكذا ذكره ابن رشد في البيان والتحصيل: ٩/ ٤٨٠، وجاء في التوضيح: ٦/ ٤٤٦: "وإن ترك القاضي الكاتب التمييز ففي المذهب قولان: أولهما: أن القاضي المكتوب إليه لا يعدي الطالب على صاحب الاسم المكتوب حتى يثبت الطالب أنه ليس بتلك الجهة من هو بهذه الصفة، والاسم والشهادة في ذلك على العلم، وهو دليل قول ابن وهب في سماع زونان. وثانيهما: أن يعديه إلا أن يثبت صاحب هذا الاسم أن بالبلد من يوافقه في الاسم والصفة، وهو ظاهر قول أشهب في سماع زونان، وقول ابن القاسم في المدنية". (٨) قوله: (له) زيادة من (ن). (٩) قوله: (عليه) ساقط من (ن). (١٠) في (ن): (البينة). (١١) زاد بعده في (ن ٤): (في البلد في الاسم المكتوب). (١٢) قوله: (ظاهر قول أشهب) يقابله في (ن ٤): (دليل قول أشهب أيضا). لم أقف على قول أشهب هذا؛ بل وقفت عليه من قول ابن وهب. وانظر: البيان والتحصيل: ٩/ ٢٨٠.