(٢) قوله: (ما قالَهُ بعض) يقابله في (ن): (ما أقوله). (٣) قوله: (وأنشده بعض الحكماء) يقابله في (ح ١) و (ن): (وأنشد لبعض الطلبة). (٤) قوله: (خطأي فإنني) يقابله في (ح ١) و (ح ٢): (خطأ فإني). (٥) قوله: (من كان) زيادة من (ن). (٦) قوله: (نحن) ساقط من (ن). (٧) في (ح ٢): (ليهتكه). (٨) لم أقف عليه بهذا السياق، والحديث صحيح، أخرجه أبو داود: ٢/ ٦٨٦، في باب في الغيبة، من كتاب الأدب، برقم: ٤٨٨٠، والترمذي: ٤/ ٣٧٨، في باب ما جاء في تعظيم المؤمن، من كتاب البر والصلة، برقم: ٢٠٣٢، من حديث ابن عمر - رضي الله عنهما -، وأحمد: ٤/ ٤٢٠، برقم: ١٩٧٩١. ولفظ أبي داود: عن أبي برزة الأسلمي قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من اتبع عوراتهم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه في بيته".