(٢) ورد البيت في "إصلاح المنطق" ص ٢٤، "الخصائص" ٢/ ٢٨٦، "الصحاح" (عسل) ٥/ ١٧٦٥، (وقى) ٥/ ٢٥٢٧، "المحكم" ١/ ١٧٠، "اللسان" (عسل) ٥/ ٢٩٤٦، (وقى) ١٥/ ٤٠٣، (أساس البلاغة) (كعب) ٢/ ٣١٢، "الحجة" لأبي علي ٣/ ٢٨. والشاعر يصف رمحاً يقول: اتقاك برمح تلذه يداك: أي لا يثقلهما، إذا هز بالكف يعسل أي. يضطرب ويهتز. (٣) أنظر: التفسير البسيط للواحدي: ٢/ ٥٢. (٤) صحيح مسلم، كتاب الجهاد والسير، باب غزوة حنين، ٣/ ١٤٠١، برقم ١٧٧٦. وقوله: "إذا احمر البأس": كناية عن شدة الحرب، واستعير ذلك؛ لحمرة الدماء الحاصلة فيها في العادة. انظر: شرح النووي ١٢/ ٣٦٤. (٥) التفسير البسيط: ٢/ ٤٨، وانظر: "تهذيب اللغة" (تقي)، (وقى) ١/ ٤٤، "الصحاح" (وقى) ٦/ ٢٥٢٧، "اللسان" (وقى) ٨/ ٤٩٠٢، (لباب التفاسير) للكرماني ١/ ١١١، (رسالة دكتوراه). (٦) تفسير الثعلبي: ١/ ١٤٢، وتفسير القرطبي: ١/ ١٦٢. (٧) ديوان عبدالله بن المعتو، تحقيق: د, عمر فاروق، دار الأرقم، يروت، لنان: ص ٣٤. يقول: لاتتقر صغيرا، لأن كل كبير يكون صغيرا، وقوله: إن الجبال من الحصى دليل صحة هذا المنطق، وهو منطق المعتزلة في عصره وفي هذا يقول الجاحظ"اعلم أن الجبل ليس أدل على الله من الحصاة .. وأن صغير- مايشتمل عليه عالمنا- ودقيقه، كعظميمه وجليله ولم تفترق الأمور في حقائقها وإنّما افترق المفكّرون فيها" (كتاب الحيوان: ١/ ٢٥٤) (٨) تفسير ابن عثيمين: ١/ ٢٨. (٩) الفوائد: ٦٥ - ٦٦. (١٠) مفردات الراغب بتصرف (ص: ٨٨١). (١١) التعريفات للجرجاني (ج ١/ص ٩٠).