(٢) أنظر: تفسير الطبري (٢٨٢): ص ١/ ٢٤١.(٣) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم (٧٥): ص ١/ ٣٧.(٤) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم (٧٦): ص ١/ ٣٧.(٥) أنظر: تفسير الطبري (٢٨٣): ص ١/ ٢٤١ - ٢٤٢.(٦) ديوانه: ٢٠٠، يذكر الخمر في دنها. وزمزم العلج من الفرس: إذا تكلف الكلام عند الأكل وهو مطبق فمه بصوت خفي لا يكاد يفهم. وفعلهم ذلك هو الزمزمة. " ذبحت " أي بزلت وأزيل ختمها. وعندئذ يدعو مخافة أن تكون فاسدة، فيخسر.(٧) ديوان الأعشى: ٢٩. وقوله " وقابلها الريح " أي جعلها قبالة مهب الريح، وذلك عند بزلها وإزالة ختمها. ويروى: " فأقبلها الريح " وهو مثله. وارتسم الرجل: كبر ودعا وتعوذ، مخافة أن يجدها قد فسدت، فتبور تجارته.(٨) تفسير الطبري: ١/ ٢٤٣.(٩) انظر: مجاز القرآن: ٦١ - ٦٢.(١٠) ديوانه: ١٠٦، وانظر: الخزانة: ١/ ٣٥٩، ومراتب النحويين: ١٩٤.(١١) انظر: التفسير البسيط: ٣/ ٤٣١.(١٢) التفسير البسيط: ٣/ ٤٣١.(١٣) المحرر الوجيز: ١/ ٨٥.(١٤) المحرر الوجيز: ١/ ٨٥.(١٥) أنظر: النكت والعيون: ١/ ٦٩.(١٦) أنظر: تفسير الطبري: ١/ ٣٤١.(١٧) البيت من شواهد الطبري: ١/ ٢٤١، ولم أتعرف على قائله.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute