(٢) أنظر: البحر المحيط: ١/ ٥٤، وقال: " "وهم عبد الله بن أبي بن سلول، وأصحابه، ومن وافقه من غير أصحابه ممن أظهر الإسلام وأبطن الكفر ... " وهو في هذا يرد على أبي البقاء إذا استضعف أن تكون "مَنْ" موصولة بمعنى الذي قال: لأن "الذي" يتناول قومًا بأعيانهم، والمعنى هنا على الإبهام. (٣) أنظر: تفسيره: ١/ ٢٦٨. (٤) أنظر: تفسير الطبري (٣١٢) و (٣١٧): ص ١/ ٢٦٨ - ٢٧٠، وأخرجه ابن أبي حاتم (١٠٤): ص ١/ ٤٢، ولمعرفة أسماء المنافقين من الأوس والخرج، أنظر: سيرة ابن هشام: ٣٥٥ - ٣٦١. (٥) أخرجه الطبري (٣١٣)، و (٣١٤)، و (٣١٦): ص ١/ ٢٦٩، ولفظه: " "هذه الآية إلى ثلاث عشرة، في نَعت المنافقين". (٦) أنظر: تفسير الطبري (٣١٨): ص ١/ ٢٧٠. (٧) أنظر: تفسير الطبري (٣١٩): ص ١/ ٢٧٠. (٨) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم (١٠٥): ص ١/ ٤٢. (٩) أنظر: تفسير ابن أبي حاتم: ١/ ٤٢، وتفسير ابن كثير: ١/ ٤٧، والعجاب في أسباب: ١/ ٢٣٢. (١٠) وهي قوله تعالى: {ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (٢) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (٣) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (٤) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥)} [البقرة: ٢ - ٥] (١١) أنظر: تفسير ابن كثير: ١/ ١٧٦. (١٢) صفوة التفاسير: ١/ ٢٩. (١٣) تفسير ابن عثيمين: ١/ ٣٩. (١٤) أنظر: تفسير الطبري: ١/ ٢٦٨، والتفسير البسيط: ٢/ ١٢٣ - ١٢٤.