(٢) التفسير البسيط: ٢/ ٢٢٤، وانظر: "تفسير الطبري" ١/ ١٦١ - ١٦٢، "تفسير ابن عطية" ١/ ١٩٨، "تفسير القرطبي" ١/ ١٩٧.(٣) تفسير ابن عثيمين: ١/ ٧٦.(٤) صفوة التفاسير: ١/ ٣٥.(٥) أخرجه الطبري (٤٧٨): ص ١/ ٣٦٧.(٦) أخرجه الطبري (٤٧٩): ص ١/ ٣٦٧.(٧) ديوانه: ٧٣٥، والنقائض: ٦٠٠. ونجران: أرض في مخاليف اليمن من ناحية مكة. وذكر نجران، على لفظه وأصل معناه، والنجران في كلام العرب: الخشبة التي يدور عليها رتاج الباب. وديث البعير: ذلله بعض الذل حتى تذهب صعوبته. والمقاول: جمع مقول. والمقول والقيل: الملك من ملوك حمير. يقول: هي أرض عز عزيز، لم يلق ملوكها ضيما يذلهم ويحني هاماتهم.(٨) ديوانه: ٨٦، وروايته: " صفحت بنظرة ". وقوله " صفحت "، أي تصفحت الوجوه بنظرة، أو رميت بنظرة متصفحًا. والقرام: ستر رقيق فيه رقم ونقوش. والخدر: خشبات تنصب فوق قتب البعير مستورة بثوب، وهو الهودج. ووضع الشيء: ألقاه. وتحيت: تصغير " تحت "، وصغر " تحت "، لأنه أراد أن ستر الخدر بعد وضع القرام لا يبدى منها إلا قليلا، وهذا البيت متعلق بما قبله وما بعده. وقبله: فَلَوْ كَانَتْ غَدَاةَ الْبَيْنِ مَنَّتْ ... وَقَدْ رَفَعُوا الْخُدُورَ عَلَى الْخِيَامِصَفَحْتُ بنظرةٍ. . . . ... . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .تَرَائِبَ يستضئُ الحليُ فيها ... كَجمْرِ النارِ بُذِّرَ فِي الظَّلامِ(٩) أنظر: تفسير الطبري: ١/ ٣٦٦.(١٠) تفسير الطبري: ١/ ٣٦٧.(١١) صفوة التفاسير: ١/ ٣٥.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute