(١). قوله [عكدب قال الأَزهري إلخ] إن كان مراده في التهذيب كما هو المتبادر، فليس فيه إلا كعدبة بتقديم الكاف بهذا المعنى ولم يتعرض لها أحد بتقديم العين أصلًا كالمجد تبعاً للمحكم والتكملة التابعة للأَزهري. وإن تعرّض لها شارح القاموس فهو مقلد لما وقع في اللسان من غير سلف.