(٢) هكذا في الأصل. وفي أ، ب: "أخويه". (٣) التّراخ: التّأخّر والمهلة. (٤) في أ: "جاءني". (٥) كما هو الحال في المثال المتقدِّم. (٦) وذلك بتخريج الكلام لا على ظاهره بأن تكون مرتبة المعطوف عليه بعيدة عن مرتبة المعطوف؛ إِمَّا أعلى أو أدنى، تنزيلًا للبعد الرُّتبي منزلة البعد الزَّماني؛ نحو قوله تعالى: {فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ (١١) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ (١٢) فَكُّ رَقَبَةٍ (١٣) أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ (١٤) يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ (١٥) أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ (١٦) ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا} [سورة البلد، الآيات: ١١، ١٢، ١٣، ١٤، ١٥، ١٦، وبعض الآية ١٧] فقد عطف بـ {ثُمَّ} ليدلَّ على أنَّ مرتبة الإيمان أعلى من مرتبة الاطعام. (٧) في ب: "يفيد" لما بدون العطف.