وهو في ديوان الشَّاعر: (١٨٥). (١) في أ، ب زيادة: "بالأثمدِ" والاستشهاد تامٌّ بدونها. (٢) أي: السَّكَّاكيّ. (٣) في ب: "ينقلب" وهو خطأ ظاهر. (٤) (٢/ ٨٦، ٨٧). (٥) كذا في مصدر القول وفي أ: "هذا" بحذف الواو. ومراده هذا: الالتفات المشهور عند الجمهور -حسبما ذكره صاحب الإيضاح-. (٦) ما بين المعقوفتين ساقطٌ من الأصل، وبقيّة النّسخ، ومثبت من مصدر القول، ولا بدّ منه لتمام المعنى. (٧) فعلى هذا يتحقّق الالتفات عند السَّكَّاكيّ بتعبير واحد؛ لكونه لا يشترط تقدّم التّعبير تعبيرٌ آخر، بل من ما ورد السِّياق بتعبير يخالف ما ينبغي أن يكون عليه مقتضى الظّاهر عُدَّ عنده التفاتًا. (٨) يوحي قول الخطيب -رحمه الله- أنّ السَّكَّاكيّ سابق إلى هذا الرّأي، أو ربّما =