(٢) في الأصل: "المبتدأ"، وفي أ: "المبتدأ به". والمثبت من ب، ف. (٣) لكونه نكرة غير مختصّة؛ والمبتدأ يشترط فيه أن يكون معرفة. (٤) هكذا -أيضًا- في ف بالعطف بالواو. وفي أ، ب: "أو لا رجلان". (٥) ما بين المعقوفين ساقطٌ من الأصل، ومثبت من أ، ب. ولا بدّ منه لإقامة السِّياق. (٦) ما بين المعقوفين ساقطٌ من الأصل، ومثبت من أ، ب. (٧) ما بين المعقوفين ساقطٌ من الأصل، ومثبت من أ، ب. (٨) هذا مثلٌ من أمثال العرب، يضرب في ظهور أمارات الشَّرِّ ومخايله. وهو في مجمع الأمثال: (٢/ ١٧٢)، والمستقصى: (٢/ ١٣٠)، وأورده سيبويه في الكتاب: (١/ ٣٢٩) مبيّنًا وجهَ حسن الابتداء به؛ وأنّه -قياسًا على المثال الَّذي ذكره-: (ما أهرّ ذا ناب إلّا شّر) كما أورده ابن منظور في اللِّسان: (٥/ ٢٦١). (٩) أهرَّه: حمله على الهرير؛ وهو صوت النُّباح. وقيل: صوت دون النُّباح. ينظر:=