......................... ... بِصُبْحٍ وما الإصباحُ مِنْكَ بأَمثَلِ وقائلُه: امرؤ القيس بن حجر. قاله ضمن معلقته الْمَشْهورة: (قفا نبك ...). والبيت في ديوانه: (١٨)، وشرح المعلّقات السّبع للزّوزني: (٥٩). واستشهد به في هذا الموضع، أو في غيره في الإيضاح: (٣/ ٨٦) والتبيان: (٥٧٧). وهو في معاهد التَّنصيص: (١/ ٢٦٤). (٢) سورة الحجر؛ الآية: ٤٦. (٣) سورة الدخان؛ من الآية: ٤٩. (٤) أي: الثلاثة الأخيرة: "التّمنيّ، الإكرام، الإهانة". (٥) ينظر على سبيل المثال: روضة النّاظر وجنّة الناظر: (٢/ ٥٩٧ - ٥٩٨)، المحصول في علم أصول الفقه: (٢/ ٥٧)، الإحكام في أصول الأحكام: (٢/ ١٣٢ - ١٣٣)، شرح الكوكب المنير في أصول الفقه للفتوحي: (٣/ ١٧). وكذا شرح مختصر ابن الحاجب للإيجيّ نفسه (ضمن عدّة شروح): (٢/ ٧٨)؛ حيث أورد قول ابن الحاجب (إنّه يرد لخمسة عشر معنى)، ثم ذكر منها ما يلي: النّدب؛ نحو قوله تعالى: {فَكَاتِبُوهُم إنْ عَلِمتم فِيهِم خَيْرًا} [سورة النّور، من الآية ١٣٣]. =