والبيت من المتقارب. قاله الشّاعر ضمن قصيدة يرثي بها خالد بن يزيد الشَّيبانيّ. والبيتُ في ديوانه: (٤/ ٣٤) "شرح التبريزيّ" برواية: "وَيَصْعدُ حتَّى يَظُنَّ الجَهُولُ ... أَنّ لَهُ مَنْزلًا في السَّمَاء". وفي نهاية الأرب: (٧/ ٥٦) برواية: "يظن الحسود". واستُشْهد به -برواية المتن- في أسرار البلاغة: (٣٠٢)، المفتاح: (٣٨٥)، والإيضاح: (٥/ ١٠٣). وهو في المعاهد: (٢/ ١٥٢). (١) هكذا في الأَصْل. وفي أ، ب: "بابداء"، ولعلّه تحريف ما ورد في الأَصْل؛ يؤيّده لفظه المفتاح: "نبذوا". (٢) في الأَصْل: "يتبين" والصَّواب من أ، ب. (٣) البيتان من المتقارب، وقائلهما: العبَّاس بن الأَحْنف، وهما في ديوانه: (١٢٦)، وديوان المعاني: (١/ ٢٦٩)، وزهر الآداب: (٤/ ١٦٨). واستشهد بهما في أسرار البلاغة: (٣٠٧)، والمفتاح: (٣٨٧)، والمصباح: (١٣٩)، والإيضاح: (٥/ ١٠٥). وهما في المعاهد: (٢/ ١٦١).