وأورده صاحب البديع في البديع في نقد الشّعر: (٤٢)، والمثل السّائر: (٢/ ١٥٢). واستُشهد به في نهاية الإيجاز: (٢٥٤)، والمفتاح: (٣٨٨)، والمصباح: (١٤٢)، والإيضاح: (٥/ ١٤٣)، والتّبيان: (٢٥٢). (١) في أ: "مصرّحًا". (٢) كلمة: "أهل" ساقطة من ب. (٣) المحلَة: المناكرة، وما حل فلانٌ فلانًا مماحلة: قاواه حتَّى يتبيّن أيهما أشدّ. ينظر: اللِّسان (محل): (١١/ ٦١٩). ورواية المثل السّائر: "المجانة" وحملها على الأوّل أوْلَى. (٤) إشارة إلى قوله تعالى في محكم التَّنْزيل: {وَاخْفِضْ لَهُمَا حَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ} [سورة الإسراء؛ من الآية: ٢٤]. (٥) تنظر هذه الرِّواية في المثل السّائر: (١/ ١٥٣). وقال عنها ابن الأثير: "وهي رواية ضعيفة". =