والمثل -أيضًا- في كتاب الأمثال في الحديث النّبويّ: (٢٧١ - ٢٧٢)، وفي مجمع الأمثال: (١/ ٢٠) وقال في مضربه: "ويضرب لمن يحسب أنه مضطرّ إلى الكذب". والمعاريض: "جمع معراض؛ من التّعريض، وهو خلاف التّصريح من القول" النّهاية: (٢/ ٢١٣)، وينظر: لسان العرب (عرض (: (٧/ ١٨٣). ومندوحة: "أي: سعة وفسحة". غريب الحديث لابن الجوزيّ: (٢/ ٣٩٩)، وينظر: اللِّسان: (ندح): (٢/ ٦١٣). (١) في الأَصْل: "وللبعيدة". والصَّواب من: أ، ب، ف. (٢) في أ: "فإنّه كناية" ولا يستقيم مع ما بعدَه. (٣) البيت من الكامل. ولم يُعْرف له قائل معيّن. وهو في أمالي المرتضى: (١/ ٤٥٥) برواية: "من غير أن يبدو". واستُشهد به برواية المتن في المفتاح: (٤١١)، والإيضاح: (٥/ ١٧٦).