ثم إذا تابعنا (النصوص المقدسة) التي تحمل أوامر مشددة بالقتل والإبادة فإننا نجد كل ما يشيب ويريب.
ففي الإصحاح الثاني والعشرين من سفر الخروج (عدد ٢٠) :
" من ذبح لآلهة غير الرب وحده يهلك ".
وفي الإصحاح الثاني والثلاثين من سفر الخروج (العدد ٢٥ وما بعده) :
يقول عن عبدة العجل:
" ولما رأى موسى الشعب أنه معرى، لأن هارون كان قد عراه للهزء بين مقاوميه. وقف موسى في باب المحلة. وقال من للرب فإليَّ. فاجتمع إليه جميع بني لاوي، فقال لهم. هكذا قال الرب إله إسرائيل، ضعوا كل واحد سيفه على فخذه ومروا وارجعوا من باب إلى باب في المحلة واقتلوا كل واحد أخاه وكل واحد صاحبه وكل واحد قريبه. ففعل بنو لاوي بحسب قول موسى، ووقع من الشعب في ذلك اليوم نحو ثلاثة آلاف رجل ".
وفي الإصحاح الخامس والعشرين من سفر العدد (العدد ١، وما بعده) :
" وأقام إسرائيل في شطيم وابتدأ الشعب يزنون مع بنات موآب فدعون الشعب إلى ذبائح آلهتهن. فأكل الشعب وسجدوا لآلهتهن، وتعلق إسرائيل ببعل فغور، فحمي غضب الرب على إسرائيل، فقال. الرب لموسى. خذ جميع رءوس الشعب وعلقهم للرب مقابل الشمس فيرتد حمو غضب الرب عن