«تململت ببقائها مع زيد. . وتململ هو من كبريائها، واستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في طلاقها، فقال له: اتق الله، وأمسك عليك زوجك» ، وقد أمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتزوجها بعد أن طلقها زيد، ولكنه أخفى ذلك، وخشي مقالة الناس أن يقولوا تزوج محمد زوجه ابنه! - فقال الله تعالى: - {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ}