(٢) كان سبب تسميته ملاعب الأسنة أن أخاه طفيل بن مالك كان أسلم في ذلك اليوم وفر، فسمى بذلك ملاعب الأسنة في يوم سوبال. (٣) الخزرجي الأنصاري الساعدي، شهد العقبة وبدرا. واستشهد في بئر معونة. (٤) شرقي المدينة بين أرض بني عامر وحرة بني سليم (المؤلف) . (٥) وهو خال أنس بن مالك واتفق أهل المغازي على أنه استشهد يوم بئر معونة. (٦) وفي البخاري وأومأ إلى رجل فأتاه من خلفه وطعنه قال حرام: الله أكبر فزت ورب الكعبة. (٧) شهد بدرا وأستشهد بالخندق. (٨) قال ابن هشام ورجل من الأنصار هو المنذر بن محمد بن عقبة بن أحيحة بن الجلاج قال ابن اسحاق فلم ينبئها بمصاب أصحابهما إلا الطير تحوم على العسكر، فقالا: إن لهذه الطير لشأنا، فاقبلا لينظرا، فإذا القوم في دمائهم، وإذا الخيل التي أصابتهم واقفة. فقال الأنصاري لعمرو بن أميه: ما ترى؟ قال أرى أن نلحق برسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فنخبره الخبر فقال الأنصاري: لكني ما كنت لأرغب بنفسي عن موطن قتل فيه المنذر بن عمرو، وما كنت لتخبرني عنه الرجال، ثم قاتل حتى قتل، وأخذوا عمرو بن أمية أسيرا، فلما أخبرهم من مضر تركوه. (٩) (سرح القوم) أي داوبهم التي ترعى.