(٢) رواه ابن لال في مكارم الأخلاق. القضاعي في مسند الشهاب وابن عدي في الكامل وأورده ابن الجوزي في الموضوعات والدولابي في الكنى والحسن بن سفيان في مسنده، وفي إسناده بكار بن شعيب وهو ضعيف. (٣) رواه الشيخان. (٤) رواه ابن عدي في كامله بسند ضعيف. (٥) رواه الشيخان. (٦) رواه ابن السمعاني في تاريخه بسند فيه مجهول. (٧) رواه الأربعة والحاكم والترمذي أيضا في الشمائل. (٨) رواه أحمد وأصحاب السند. السنن وهو حديث حسن مجموع طرقه ورواه الطبراني في الكبير والقضاعي وغيره. (٩) متفق عليه وبقية الحديث عن مسلم. والحديث فقرة من رسالة النبي صلّى الله عليه وسلّم إلى هرقل عظيم الروم. (١٠) رواه البخاري والترمذي وقال حديث حسن. غريب صححه ابن حبان (الموطؤون أكنافا) قال في النهاية: هذا مثل وحقيقة من التوطئة وهي التمهيد والتذليل. والأكناف: الجوانب. أراد الذين جوانبهم وطيئة، يتحكم فيها من يصاحبهم ولا يتأذى. (١١) رواه الترمذي أبو يعلى وغيره قال الترمذي هذا حديث غريب. وإسناده ضعيف. (١٢) رواه الشيخان. بلفظ ذو الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه. (١٣) رواه الشيخان من حديث المغيرة عن شعبه. (١٤) رواه أحمد والترمذي والحاكم والبيهقي عن أبي ذر. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي وقال الترمذي هذا حديث حسن صحيح (١٥) وفي لفظ أوساطها قال ابن الغرس ضعيف وقال في المقاصد رواه ابن السمعاني في ذيل تاريخ بغداد لكن يسند فيه مجهول عن علي.