للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال:

رنو ذاك الغزال أو غيده ... مولع ذي الوجد بالذي يجده (١)

وهذا كله من ذكر الظباء، غاية في حسنه، وصحته، وحلاوته، على اختلاف فنونه ومعانيه.

ولست أعرف لأبي تمام غير البيتين الأولين في ذكر البقر.

<<  <  ج: ص:  >  >>