كتاب در المهتدي وذخر المقتدي نظم بداية المبتدي المعروف بالهاملية - ضمن مجموع «الرفعة»

كتاب طلاق المريض - باب الظهار - ص: 147

١٨٤٦ - وَهْوَ كَخَالِعْنِي عَلَى مَا فِي يَدِي ... وَهْيَ خُلًا تَطْلُقُ عَفْوًا فَاقْتَدِ

١٨٤٧ - وَإِنْ تَزِيدُ مِنْ ثَرًى أَوْ وَرِقِ ... بِالْمَهْرِ أَوْ ثَلَاثِ وُرْقٍ تَطْلُقِ

١٨٤٨ - فِي الْخُلْعِ بِالْآبِقِ لَوْ مِنْ عُهْدَتِهْ ... تَبَرَّأَتْ تَأْتِي بِهِ أَوْ قِيمَتِهْ

١٨٤٩ - طَالِبَةُ الثَّلَاثِ بِالْأَلْفِ إِذَا ... أَفْرَدَ بَانَتْ وَلِذَاكَ ثُلْثُ ذَا

١٨٥٠ - وَفِي عَلَيْ رَجْعِيَّةٌ بِلَا بَدَلْ ... وَأَلْحَقَا الْبَاءَ عَلَيْ فَخُذْ وَسَلْ

١٨٥١ - وَإِنْ يَكُ الْخِلَافُ مِنْهَا حِينَمَا ... مَكَّنْهَا طَلْقَاتِهَا لَنْ يَلْزَمَا

١٨٥٢ - أَنْتِ كَذَا عَلَيْ كَذَا وَقَبِلَتْ ... بَانَتْ وَقَدْ صَحَّ لَهُ مَا بَذَلَتْ

١٨٥٣ - أَنْتِ طَلَاقٌ وَكَذَا عَلَيْكِ لِي ... تَطْلُقُ مَجَّانًا بِقَوْلِ الْأَوَّلِ

١٨٥٤ - كَذَاكَ فِي الْعِتْقِ وَأَلْزَمَاهُمَا ... إِنْ قَبِلَا ذَلِكَ أَوْ هُمَا هُمَا

١٨٥٥ - شَرْطُ خِيَارِ الزَّوْجِ فِي الْخُلْعِ بَطَلْ ... وَجَازَ لِلْعِرْسِ لَدَى الشَّيْخِ الْأَجَلْ

١٨٥٦ - طَلَّقْتُهَا بِأَمْسِ بَالْفٍ فَأَبَتْ ... قَالَتْ قَبِلْتُ يُرْتَضَى وَكُذِّبَتْ

١٨٥٧ - وَالْحُكْمُ فِي الْبَيْعِ عَلَى خِلَافِ ذَا ... فَالْقَوْلُ لِلْمُبْتَاعِ فِيهِ يُحْتَذَى

١٨٥٨ - وَالْخُلْعُ وَالْإِبْرَاءُ يُسْقِطَانِ ... مَا أَوْجَبَ النُّكْحَ لَدَى النُّعْمَانِ

١٨٥٩ - وَخَالِعٌ طِفْلَتَهُ بِمَالِهَا ... تَطْلُقُ وَالْمَالُ لَهَا كَحَالِهَا

١٨٦٠ - وَلَوْ بِأَلْفٍ وَهْوَ ضَامِنٌ لَهَا ... بَانَتْ وَيُعْطِي هُوَ أَلْفًا بَعْلَهَا

بَابُ الظِّهَارِ

١٨٦١ - مَنْ قَالَ لِلزَّوْجَةِ قَوْلَ الْإِثْمِ: ... أَنْتِ عَلَيَّ مِثْلُ ظَهْرِ أُمِّي