رابعًا: كل كتب التراجم على وجه التقريب مليئة بنماذج نثرية مختارة من كتابة وخطابة للمترجم لهم إذا كانوا كتابًا أو خطباء أو مفكرين، وأهم هذه المصادر هي:
١- تاريخ بغداد للخطيب البغدادي.
٢- معجم الأدباء لياقوت الحموي الرومي.
٣- وفيات الأعيان لابن خلكان.
٤- الوافي بالوفيات لصلاح الدين الصفدي.
٥- فوات الوفيات لابن شاكر الكتبي.
خامسًا: كتب التاريخ -وبخاصة التي ألفت في وقت مبكر- تحتوي جميعها على نماذج عديدة من الخطب والرسائل والمحاورات، والمناظرات وأهمها ما يلي:
١- السيرة لابن هشام.
٢- تاريخ الرسل والملوك لابن جرير الطبري.
٣- مروج الذهب للمسعودي.
٤- فتوح البلدان للبلاذري.
٥- تجارب الأمم لابن مسكويه.
٦- المنتظم في تاريخ الأمم لابن الجوزي.
٧- الكامل لابن الأثير.
سادسا: المصادر التي تحوي نثر كتاب الأندلس، وبعضها لمؤلفين أندلسيين وبعضها الآخر لكتاب مشارقة، وأهم الكتب الأندلسية في هذا السبيل هي:
١- الذخيرة في محاسن الجزيرة لابن بسَّام.
٢- نفح الطيب للمقري.
٣- قلائد العقيان للفتح بن خاقان.
٤- مطمح الأنفس للفتح بن خاقان.
٥- أعمال الأعلام للسان الدين بن الخطيب.
٦- المغرب في حلي المغرب للحجاري وابن سعيد.
٧- البيان المغرب لابن عذاري المراكشي.
٨- الكتيبة الكامنة للسان الدين بن الخطيب.
٩- الحلة السيراء لابن الأبار القطاعي.
والمصادر المشرقية التي اهتمت بالنثر في الأندلس أكثرها من كتب الطبقات التي مر ذكر بعضها وأهمها: