• ابن القيم -رحمه الله- قال في "زاد المعاد"(٢/ ٥٢٢ - ٥٢٣): ولم يكن -أي النبي -صلى الله عليه وسلم- يجلس يقرأ عند القبر ولا يلقن الميت كما يفعله الناس اليوم.
• الصنعاني -رحمه الله- قال في "سبل السلام"(٢/ ٢٣٠): ويتحصل من كلام أئمة التحقيق أن حديث التلقين ضعيف والعمل به بدعة ولا يغتر بكثرة من يفعله.
• ابن باز -رحمه الله- قال في "مجموع فتاواه"(١٣/ ٢٠٦): … بدعة وليس له أصل فلا يلقن بعد الموت وإنما التلقين يكون قبل الموت.
• شيخنا الوادعي -رحمه الله- قال في "إجابة السائل"(ص: ٥٣٩) عندما سئل هل ورد حديث في التلقين في القبر؟ فضعَّف الحديث، وقال: فهذا التلقين يكون عند موته، الرسول -صلى الله عليه وسلم- يأمرنا بتلقين المحتضر، يقول: لقنوا موتاكم لا إله إلا الله.
• شيخنا ابن العثيمين -رحمه الله- قال في "فتاوى أركان الإسلام"(ص: ٤٠٤): وأما التقلين بعد الدفن فإنه بدعة لعدم ثبوت الحديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في ذلك، ولكن الذي ينبغي أن يفعل ما