وفي لفظ:(سبعة لعنهم الله، ولا ينظر إليهم يوم القيامة، ويقال لهم: ادخلوا النار مع الداخلين: الفاعل، والمفعول به في عمل قوم لوط، وناكح البهيمة، وناكح يده، والجامع بين المرأة وبنتها، والزاني بحليلة جاره، والمؤذي لجاره حتى يلعنه، والناكح للمرأة في دبرها إلا أن يتوب) أخرجه أبو الشيخ ابن حيان، وابن بشران في "أماليه" عن عبد الله ابن عمر مرفوعاً.
وفي سنده: عبد الرحمن بن زياد الإفريقي، وهو ضعيف.
وأخرجه البيهقي في "الشعب"(٤/ ٣٧٨) رقم (٥٤٧٠) عن أنس -رضي الله عنه-.
وفي سنده: مسلمة بن جعفر.
قال الذهبي في "ميزان الاعتدال"(٤/ ١٠٨): يجهل هو وشيخه.