[(١٣١) حديث: (الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني).]
(ضعيف)
أخرجه ابن المبارك في "الزهد"(١٧١) ومن طريقه أخرجه الطيالسي (ص: ١٥٣) رقم (١١٢٢)، والترمذي (٢٥٧٧) مع "التحفة"، وابن ماجه (٤٢٦٠)، وأحمد في "المسند"(١٧١٢٣)، والطبراني في "الكبير"(٧١٤٣)، والحاكم في "المستدرك"(٤/ ٣٨٢) رقم (٧٧٢٠)، وأبو نعيم في "الحلية"(١/ ٣٣٥) رقم (٨٩٦) و (٨/ ١٨٥) رقم (١١٨٣٢)، والقضاعي في "مسند الشهاب"، والبيهقي في "السنن"(٣/ ٣٦٩) و"الشعب"(٧/ ٣٥٠) رقم (١٠٥٤٦) والخطيب في "التاريخ"(١٢/ ٥٠)، والبغوي في "السنة"(٧/ ٣٣٣) رقم (٤٠١١، ٤٠١٢) و"التفسير"(٣/ ٣٠٥)، وابن عدي في "الكامل"(٢/ ٢١٢) عن شداد بن أوس رضي الله عنهما.
وفي سنده: أبو بكر بن أبي مريم الغساني، وهو ضعيف.
وقد نصَّ جمع من أهل العلم على ضعف هذا الحديث، منهم:
(١) الذهبي حيث تعقب الحاكم عندما قال إنه على شرط البخاري. قال الذهبي: لا والله إن في سنده أبا بكر بن أبي مريم وهو واه.
(٢) الحافظ ابن حجر. … "موسوعة الحافظ الحديثية"(٦/ ١٨٠).