للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(٣) العلامة الألباني في "الضعيفة" (٥٣١٩) (١).

(٤) شيخنا الوادعي في تعليقه على "المستدرك" (٤/ ٣٨٢) (٢).

(٥) شعيب الأرنؤوط في تحقيق "المسند" (٢٨/ ٣٥٠) رقم (١٧١٢٣).

والحديث ذكره: السخاوي في "المقاصد الحسنة" (ص: ٣٨٩) رقم (٨٥٠)، والسيوطي في "الدرر المنتثرة" (ص: ١٥٥) رقم (٣٣٢)، والعجلوني في "كشف الخفاء" (٢/ ١٧٨) رقم (٢٠٢٩)، وابن الديبع في "التمييز" (ص: ١٢٧)، والبيروتي في "أسنى المطالب" (ص: ٢٢٥) رقم (١١٣٢)، والصعدي في "النوافح العطرة" (ص: ٢٦٥) رقم (١٤٧٦) والصالحي في "الشذرة" (٢/ ٥٤) رقم (٧٢٦).

التعليق:

قلت: وهذا الحديث مع ضعفه إلا أن معناه صحيح كما قال شيخنا الوادعي وغيره من أهل العلم -رحمهم الله-.

قال المناوي (٣): (الكيس) أي العاقل، وهو حسن التأني في الأمور.

(من دان نفسه) أي حاسبها وأذلها واستعبدها وقهرها، يعني جعل نفسه مطيعة منقادة لأوامر ربها.


(١) وانظر كذلك "ضعيف الترمذي" (٤٣٦) و"ضعيف" ابن ماجه (٩٨٣) و"المشكاة" (٥٢٨٥) و"الروض النضير" (٣٥٦) و"ضعيف الجامع" (٤٣٠٥).
(٢) وانظر كذلك "غارة الأشرطة" (١/ ٤٧٥) و"المقترح" (ص: ١٠) و"تفسير" ابن كثير (١/ ٥٤).
(٣) "فيض القدير" (٥/ ٨٦ - ٨٧) بتصرف.

<<  <  ج: ص:  >  >>