رواه البيهقي في "الدلائل"(٥/ ٢٤٢)، والعسكري في "الأمثال"، والديلمي في "مسنده" عن عقبة بن عامر -رضي الله عنه-. والقضاعي في "مسند الشهاب" مع "فتح الوهاب"(١/ ١١٩) رقم (٧٨) عن خالد بن زيد الجهني عن أبيه عن جده.
والحكيم الترمذي من رواية عقبة بن عامر -رضي الله عنه- قال: خرجنا إلى غزوة تبوك، وذكر حديثاً طويلاً فيه قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الزاد التقوى، ورأس الحكمة مخافة الله، والخمر جماع الإثم … ).
ورواه البيهقي في "الشعب"(١/ ٤٧٠ - ٤٧١) رقم (٧٤٤) عن ابن مسعود -رضي الله عنه-.
قلت: جميع طرق الحديث لا تخلو من ضعف.
وقد نصَّ جمع من أهل العلم على ضعف هذا الحديث منهم: