للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(١) شيخ الإسلام ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (٢٧/ ٢١٧ - ٢١٨) و"الأحاديث الضعيفة والباطلة" رقم (٩٥).

(٢) البيروتي في "أسنى المطالب" (ص: ٢٦٨) رقم (١٣٨٦).

(٣) الشوكاني في "الفوائد المجموعة" (ص: ١١٠).

(٤) الألباني في "الضعيفة" (٤٧) و"الإرواء" (١١٢٨) و"ضعيف الجامع" (٥٥٥٣).

(٥) اللجنة الدائمة (٤/ ٤٥٤ - ٤٥٥).

وقد جاءت أحاديث أخرى بهذا المعنى لا يصح منها شيء، من ذلك:

(١)(من حج البيت ولم يزرني فقد جفاني).

(٢)(من زارني بالمدينة محتسباً كنت له شفيعاً شهيداً يوم القيامة).

(٣)(من زار قبري فقد وجبت له شفاعتي).

(٤)(من زارني وزار أبي في عام واحد ضمنت له على الله الجنة).

انظر "الموضوعات" لابن الجوزي (٢/ ٥٩٧) رقم (١١٦٨) و"فتاوى اللجنة الدائمة" (٤/ ٤٥٤ - ٤٥٥).

قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله- في "قاعدة جليلة" (ص: ١٣٣) رقم (٤٠٦): وأحاديث زيارة قبر النبي -صلى الله عليه وسلم- كلها ضعيفة لا يعتمد على شيء منها في الدين.

<<  <  ج: ص:  >  >>