أذهب إلى هذا. وحديث عمرو بن شعيب حديث صحيح، صححه أحمد وعلي بن المديني والبخاري فيما حكاه الترمذي قاله الحافظ ابن حجر في التلخيص الحبير ٢/ ٨٤.
وقال الإمام النووي:[وحديث عمرو بن شعيب هذا حديث صحيح رواه أبو داود وغيره بأسانيد حسنة] المجموع ٥/ ١٦.
وقال الحافظ العراقي:[إسناده صالح ونقل الترمذي في العلل المفردة عن البخاري أنه قال إنه حديث صحيح] نيل الأوطار ٣/ ٣٣٨. وقال الألباني حديث حسن انظر صحيح سنن أبي داود ١/ ٢١٣.
وعن عائشة رضي الله عنها:(أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان يكبر في الفطر والأضحى في الأولى سبع تكبيرات وفي الثانية خمساً) رواه أبو داود والحاكم والبيهقي وقال الشيخ الألباني حديث صحيح. انظر إرواء الغليل ٣/ ١٠٧.
وعن عمرو بن عوف المزني - رضي الله عنه -: (أن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كبر في العيدين في الأولى سبعاً قبل القراءة وفي الثانية خمساً قبل القراءة) رواه الترمذي وقال: حديث حسن وهو أحسن شيء روي في هذا الباب عن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. سنن الترمذي مع شرحه التحفة ٣/ ٦٦. وصححه الألباني في صحيح سنن الترمذي ١/ ١٦٦.
وعن سعد القرظ - رضي الله عنه - مؤذن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: (أن رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان يكبر في العيدين في الأولى سبعاً قبل القراءة وفي الآخرة خمساً قبل القراءة) رواه ابن ماجة والحاكم والبيهقي وصححه الألباني بشواهده في صحيح سنن ابن ماجة ١/ ٢١٥.
وعن ابن عمر - رضي الله عنه - مرفوعاً:(التكبير في العيدين في الركعة الأولى سبع تكبيرات وفي الآخرة خمس تكبيرات) رواه الدارقطني والبزار وهو حديث ضعيف. وعن جابر - رضي الله عنه - قال:[مضت السنة أن يكبر للصلاة في العيدين سبعاً وخمساً] رواه البيهقي. وغير ذلك من الأحاديث.