- القرآن كتاب الكتب، وإنى أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم.
غوته
سمع العالم الفلكى (جيمس جينز) العالم المسلم (عناية الله المشرقى) يتلو الآية الكريمة: إِنَّما يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ (فاطر: ٢٨) ، فصرخ قائلا:
مدهش وغريب! إنه الأمر الذى كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة!، من أنبأ محمدا به؟ هل هذه الآية موجودة فى القرآن حقيقة؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله.
جيمس جينز لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله: وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ صرف النبى حراسه، والمرء لا يكذب على نفسه، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته!
العلامة بارتلمى هيلر
لا شك فى أن القرآن من الله، ولا شك فى ثبوت رسالة محمد.
الدكتور إيرنبرج أستاذ فى جامعة أوسلو
لا أجد صعوبة فى قبول أن القرآن كلام الله، فإن أوصاف الجنين فى القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله.
البروفيسور يوشيودى كوزان- مدير مرصد طوكيو
أعظم حدث فى حياتى هو أننى درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود.
الشاعر الفرنسى لامارتين
أى رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد، وأى إنسان بلغ