وفي ديوان الهذليين والسكري: «تأبي به غبنا» تجرّد: تهيّا للقتال وجدّ فيه. والخال: الخيلاء، وهو الكبر والعجب. والبخل، بالتحريك: لغة في البخل. [٢] الثغرة، بالضم، والثغر بالفتح: موضع المحافة. والكالىء: الحافظ والحارس. مشى الهلوك، ينعته بالطمأنينة كأنه يسعى وقد حبّب إليه القتال كما تمشي الهلوك إلى صاحبها. والخيعل: درع يخاط أحد شقيه ويترك الآخر. والفضل، بضمتين: الثوب الواحد، أو هو صفة ثانية للهلوك، ويكون قد جره على المجاورة كما في حجر ضب خرب. [٣] الهجمة: القطعة الضخمة من الإبل ما بين الثلاثين والمائة. وانظر الحيوان ٣: ٧٥، ٤٥٧/٥: ٤١٩/٦: ٦٩، ٤٦٨. وفي الأصل: «العجمة» ، تحريف لا وجه له. [٤] الجلال، بالضم: الجمل العظيم. والنهد: المرتفع الضخم القوي. وفي الأصل: «فهد» ، تحريف. وسيأتي على الصواب في الورقة ١٥٩؟. [٥] الرجس، بالفتح: الصوت الشديد من الرعد ومن هدير البعير. واللها، بالفتح: جمع لهاة. وهي لحمة حمراء في الحنك، معلقة على عكدة اللسان وجعل له لهوات لشدة صوته. [٦] السمات: جمع سمة، وهي ما يوسم به البعير من ضروب الصور والعلامات ليعرف بها. وفي الأصل: «سمات» ولا يستقيم به الوزن ولا المعني. والنهد: المرتفع المشرف.