[٢] كذا. ويحتمل أن يكون رجزا مشوها. ولم أجده في شعر أبى نخيلة المنشورفي مجلة المورد بالعدد ٣ من المجلد السابع. وانظر التنبيه السابق. [٣] أبان بن عثمان بن عفان الأموي: ثقة من كبار التابعين، كان عابدا مجتهدا، وله أحاديث. يروي عن أبيه، وزيد بن ثابت، وأسامة بن زيد. وعنه: ابنه عبد الرحمن، وعمر ابن عبد العزيز، والزهري وغيرهم. وكان به صمم ووضح، وحول. وأصابه الفالج قبل أن يموت بسنة. توفي سنة ١٠٥ تهذيب التهذيب والمعارف ٨٦. [٤] يقال حول يحول حولا، واحولّ احولالا. و «يعم» قيدت في الأصل بعلامة الإهمال. ومعناه لا تستقر على منظر واحد. [٥] في المعارف لابن قتيبة ٢٥٠: «أبان بن عثمان بن عفان، كان أصم شديد الصمم، وكان أبرص يخضب البرص من بدنه ولا يخضبه في وجهه. وكان مفلوجا. ويقال في المدينة: «أصابك الله بفالج أبان! وذلك لشدته. وكان أحول» . وانظر المحبر ٢٣٥، ٣٠١، ٣٠٣.