[٢] سبق البيت وتفسيرة في ص ٢٤٣. [٣] الرواية فيما سبق: «والطعن في منحره» . وفي الأصل هنا: «في مسلحه» ، وإنما هو «المسحل» كمنبر، وهو اللجام أو فأسه. والمسحلان أيضا: جانبا اللحية. [٤] الوهبيلي: نسبة إلى وهبيل بن سعد بن مالك بن النخع، كما في الجمهرة ٤١٤ والقاموس (وهبل) وفي الوحشيات ٢٣٥: «أيوب بن سعف النهشلي. وقال دعبل: أيوب ابن سعفة النخعي» . [٥] تكملة يفتقر إليها الكلام ويقتضيها الشعر بعده. [٦] مناه الله بخير أو شر، ومناه له: قدّره. قال أبو قلابة الهذلي: ولا تقولن لشيء سوف أفعله ... حتى تلاقي ما يمني لك الماني مميّلة: تميل شدقه. وفي الوحشيات: «تخلجها» . والسهود: أراد به الأرق، والمعروف فيه السهد بالفتح، والسهد، بالتحريك، والسهاد. عل، من قومهم: على الضارب المضروب، إذا تابع عليه الضرب.