[١] صدره في ديوان عمر ٢٩٢ والمردفات من قريش ٧٣: قلت من أنتم فصدّت وقالت كأنها تقول: أمفرق سؤالك العالمين، نحو قول القائل (اللسان بدد ٤٥) : بلّغ بني عجب وبلغ مأربا ... قولا يبدّهم وقولا يجمع [٢] التخزل: التثني والتكسر. [٣] هو عبد الرحمن بن عبد الله بن الحارث، الهمداني، نسبة إلى همدان بن مالك، من القحطانية، ويكني أبا المصبّح، من شعراء الدولة الأموية، وكان أحد الفقهاء القراء، ثم ترك ذلك وقال الشعر. وكان الحجاج قد أغزاه بلاد الديلم فأسر وأطلقت سراحه بنت العلج، ثم خرج مع ابن الأشعث فأسر وأتي به إلى الحجاج، فأمر بضرب عنقه. الأغاني ٥: ١٣٨- ١٥٥ والمؤتلف للآمدي ١٤. [٤] ينتجي، من النجوى، وهي الحديث سرا. والهزل، بالفتح، ويضم أيضا: الهزال-