[١] في الموضع الأول من الأغاني: « ... لا شك فيها ... وأرخى من مآزره الفضولا » . وفي الثاني: «لا عيب فيها» .. إلخ. وفي الأصل: «الفيولا» صوابه من الأغاني. وفضول الثوب: أطرافه. [٢] أبو دجانة، سماك بن أوس بن خرشة بن لوذان بن عبدود بن ثعلبة بن الخزرج الأنصاري، شهد بدرا، وثبت يوم أحد يذبّ عن رسول الله حتى كثرت فيه الجراحة، واستشهد يوم اليمامة سنة ١١. وحارب يوم أحد بسيفه، وأعطاه رسول الله سيفا عندما قال: من يأخذ هذا السيف بحقّه؟ فقام أبو دجانة فقال: أنا، فماحقّه؟ قال: «لا تقتل به مسلما ولا تفرّ به من كافر» الإصابة ٣٧١ من قسم الكنى، وجمهرة ابن حزم ٣٦٦، والمعارف ٦٩، والسيرة ٤٩٨، ٥٦١. [٣] كان ذلك يوم أحد، كما في السيرة ٥٦١. [٤] في الأصل: «جرير» صوابه من أعلى نسخ البيان ١: ٤٢، ١٥٥، وسمط اللآلى ٧١٨. [٥] الكابي: المرتفع. وفي الأصل: «فى كابي» . والنقع: الغبار الساطع.