وكأنه يعني تفلّق كعبه. والمكنع: المقفّع الأصابع مع يبس وتقبض. والبيت لم يرد في ان الراعي. وأنشده أبو عبيد البكري في سمط اللآلىء ٩٦٩. [١] البيت وتاليه مما فات جامعي ديوان يزيد بن مفزع. ولم أجد في أخبار يزيد بن مفزّع ما يلقي ضوءا على أوس هذا. [٢] كذا وردت «فشنيتها» بالتسهيل مع الضبط الكامل. يقال شنأ الشيء وشنئه أيضا: أبغضه. واللهزمة: عظمة ناتئة في اللحى تحت الأذنين، وهما لهزمتان، والتقطيع: واحد التقاطيع، وهو قدّ الإنسان وقامته. [٣] اللهزمة سبق تفسيرها. والأكار: الحراث. والكافر: الزراع يكفر البذر بالتراب ويغطّيه. ومنه في الكتاب العزيز: (كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ) في بعض التفسيرات. والكشخان: الديّوث. وانظر ما سبق في حواشي ص [٤] في الأصل: «وعيني مخنق» .