[٢] في الأصل: «فيه متنزها» . والتنزه: الخروج إلى البساتين والخضر والرياض. والجاحظ يريد أن يقول: إن جمال داره وما حشد فيها من متاع واستمتاع كفاه مؤنة طلب المتعة في التنزه. [٣] كذا وردت في الأصل بالباء، وهي من النسب المعروفة. [٤] الحيوان ٥: ٢١٨، والمعاني الكبير ٣٣٥، وعيون الأخبار ٢: ٨٥، والعقد ٦: ٢٣٧. [٥] لم تنقط هذه الكلمة في الأصل، وأثبت ما في مجالس العلماء ٩٧، وطبقات الزبيدي ١٥٣، وإنباه الرواة ٣: ١٢٠، ومعجم الأدباء ١٨: ١١٥. وفي القاموس في تفسير «الزحنة» أنها بالضم منعطف الوادي، وابن عبد الله قاتل الضحاك بن قيس يوم المرج. وانفرد الثعالبي في ثمار القلوب ٤٤٤ بأنه «دحية» .