كما ذكره الآمدي في المؤتلف ١٣٧ وأنشد له الرجز أيضا. وجعلا نسبه «العقيلي» . والخويلدي نسبة إلى خويلد بن عوف بن عامر بن عقيل، كما في الجمهرة ٢٩٠. [٢] المفهوم من النص أنّ اليد المنشودة هي يد «زياد» ولد عطارد بن زياد. والسليك السالف الذكر هو أخو عطارد كما في الإصابة ٦٤٢٤ حيث ترجم لعطارد العقيلي وقال: «له إدراك وذكر في قتال أهل الرّدة. تقدم ذكره في ترجمة أخيه سليك» . وهذا لا يتعارض مع القول بأن السليك قطعت يده أيضا. [٣] في الإصابة: «نذود من حنيفة المراودا» . وفي المؤتلف: «نذود من حنيفة المزاودا» . [٤] لم يرد هذا الشطر في الإصابة. وفي المؤتلف: «نذود منهم» . وقبل هذه الأشطار عند الآمدي: أبلغ أبا لطيفة المعاندا ... والمطعم الستّة مدّا واحدا قد كان في دفع سليك جاهدا ... وكان لصّا من عقيل ماردا وبعدها عنده: ألا فتى يسقي شرأبا باردا [٥] نسب الرجز في الحماسة ٥٠٧ بشرح المررومي وشرح التبريزي ٢: ٨٠ إلى جحدر ابن ضبيعة. والكنّة: امرأة الأخ أو الابن. وآمت: فقدت زوجها.