[٢] في الأصل: «ففتلهما شفاؤه» صوابه من الطبقات. [٣] بعده في الطبقات: «فصنعوه به فبرأ» . [٤] النجير، بهيئة التصغير: حصن منيع باليمن قرب حضرموت، لجأ إليه أهل الردة مع الأشعث بن قيس في أيام أبي بكر، فحاصره زياد بن لبيد البياضي حتى افتتحه عنوة، وقتل من فيه، وأسر الأشعث بن قيس، وذلك في سنة ١٥ للهجرة. ياقوت والطبري ٣: ٣٣٠- ٣٤٢، وابن الأثير ٢: ٣٧٨. [٥] عوانة، بفتح العين. وهو عوانة بن الحكم بن عوانة بن عياض الكلبي الكوفي، الأخباري النسابة. وكان كثير الرواية عن التابعين، وأكثر المدائني في النقل عنه، وكان عثمانيا يضع الأخبار لبني أمية. توفي سنة ١٥٨. الفهرست ١٣٤، ولسان الميزان ٤: ٣٨٦، ونكت الهميان ٢٢٢. [٦] هو عمرو بن سعيد الأشدق، المترجم في ص ٤٢٨ وفي الأصل هنا «سعد» ، تحريف. والخبر في البيان ١: ٣١٥- ٣١٦. وانظر تلقيبه بلطيم الشيطان في البيان والحيوان ٦: ١٧٨. [٧] البيت في البيان ١: ٣١٥- ٣١٦ برواية «يلتبسان» . وابن محمد، هو ابن أخي عمرو بن سعيد بن العاص، ومحمد هو شقيق عمرو، أمهما أم البنين بنت الحكم بن العاص ابن أمية. الجمهرة ٨١، والطبري ٦: ١٤٧. [٨] يقال أهوى إليه بيده، كما يقال أهوى يده، أي مدّها نحوه. وفي الأصل:-