[١] أبو عتاب، هو إبراهيم بن جامع، كما سيأتي. [٢] في الحيوان في الموضعين: «وكان كالجمل المحجوم» . والمحجوم: الذي وضع على فمه الحجام لئلا يعضّ، فصوته حينئذ أقوى صوت. وجاء في حديث ابن عمر، وذكر أباه: «كان يصيح الصيحة يكاد من سمعها يصعق، كالجمل المحجوم» . والحجام، ككتاب: شيء يجعل في فم البعير أو خطمه. [٣] مصاد بفتح الميم وضمها مع تخيف الصاد، كما في القاموس، وإن تك قد ضبطت في الأصل مشددة الصاد. وفي الحيوان: «من آل أبي مصادر» . [٤] كذا في الأصل، وهو يطابق ما ورد في نسخة ل من الحيوان ٣: ٣٥/٥: ١٦٧ ويروى: «ضلعك» بالضاد والعين، كما يروى: «صلعك» بالصاد المهملة. [٥] في المستطرف ٢: ٢٧١ أن اسم الشاعر «طريف» .