للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ومن المواضع التى أرى أن مؤرخنا لم ير داعيا لإثبات موارد رواياته فيها:

١- معاصرة ابن يونس الحدث، ومشاهدته له بنفسه «١» .

٢- معاصرته للمترجم له، وسماعه منه، وكتابته عنه، فما علمه منه لا يذكر مورده، «٢» وما فاته عنه كتاريخ وفاته- مثلا- سأل عنه أهل العلم، وأثبت مورده فى ذلك «٣» .

٣- ذيوع واشتهار أخبار المترجم له «٤» .

(٢) منهج مؤرخنا عند ذكر الموارد الصريحة فى مؤلّفيه:

١- يلاحظ كثرة وتنوع ألفاظ تحمل الرواية المستخدمة فى كلا الكتابين، وكذلك تعدد أماكن ورودها كالآتى:

أ- أحيانا تأتى فى بداية الرواية، مثل: أخبرنا «٥» ، وحدثنا «٦» ، وقرأت «٧» ، ورأيت «٨» ، وقال «٩» ، وسمعت «١٠» ، وحدثنى «١١» .

<<  <  ج: ص:  >  >>